يا أستاذي عدنان، هل سمعت عن أي جنس أو بلد أو قبيلة أو إنسان يستهتر بلغته مثلما نستهتر بها نحن؟ ما تقدمت الشعوب والأمم إلا بالحفاظ على هويتها. ما ضرّنا لو اجتهدنا وحاولنا الكتابة بالفصحى وابتعدنا عن الابتذال .