ربي يصلح احوالنا لما نصلح انفسنا وكل من ينادي بالاصلاح فالله عالم به ان كان صادقا ام لا لهدا النتيجة تاتي من رب العالمين والحاجة المليحة في الجزائريين هذه المرة تفطنو جيدا ولعل تجربتنا السابقة كانت السبب جعلتنا نفكر الف مرة قبل اي خطوة وعندي امل ان الجزائر ستتحسن شيء فشيءا بكل هاته الاعتصامات والطلبات المنظمة والهادئة وهكدا سنضرب عصفورين بحجر واحدة نحسن الاوضاع و بدون دماء ونقطع الطريق في وجه الاعداء سواء كانو من الداخل او الخارج