أختاه لقد اقشعرّ بدني وأنا أقرأ كلماتك التي تستحقّ وقفةَ احتِرامٍ
بحجمِ قدرِ والدك رحمة الله عليه.
وطوبى لِمن خلَّفَ ذريّةً طيِّبةً مثلك لأنّكِ جوهرةٌ لا تُقدَّرُ بثَمن..
وموقفُكِ هذا دليلٌ على أصالتِك وحُسن أخلاقِك
فبارك الله فيكِ وفيمن ربّاك،
ورزقك من عظيمِ أفضالِه.