من أجل ذلك ..جاءت بكالوريا 2007 وهي تحمل بين ثنياها رائحة المراحيض ، فكم من مترشح إتصل بأستاذه عن طريق الهاتف المحمول من مرحاض مركز الامتحان ....مع احترامي إلى من نجح بعرق جبينه وهم قلائل على كل حال .
أمر كهذا لا يدعو إلى الضحك وإنما إلى الخوف من المستقبل القريب قبل البعيد ....سوف نحصد حصادا مرا من هذه النتائج التي جاءت مخالفة ...لكل ما هو جميل .....
وقبل أن تدخل إلى أي طبيب أو محامي بعد سبع سنوات عليك أن تسأل أولا : هل هو من جماعة بكالوريا 2007 ، إذا كان كذلك أنصحك ساعتها بتغيير العيادة فورا ....وآسف ..