الحمد لله أن التاريخ تغير بالنسبة للإبتدائي من 19 جوان إلى 22 ماي وهذا أخف الضررين . من وضع التاريخ الأول حتما لم يكن في وعيه ، أو أنه لم يزر الصحراء بتاتا . تخيل تلميذ السنة الأولى إبتدائي يخرج من بيته على الساعة الواحدة زوالا متجها إلى مدرسته في هذا اليوم تحت درجة حرارة تفوق الأربعين . في حين إخوته من المتوسط و الثانوي في عطلة !!!!!!! حتما سيذوب المسكين في الطريق ، وعوض أن ينشأ على حب الوطن سيكره هذا الوطن .