ليس غريبا على من بينهم و بين المغول نسب و دم
محاكم التفتيش موجودة في كل زمان و مكان و المسلمون من يدفع الثمن لكن لا ينظر إليهم و لا يسمع بهم فالمسلمون اليوم هم فقط من تلتقطهم أعين الكاميرات في السهرات و الحفلات و حتى الثورات أما المسلمون المنسيون فلهم الله