أنا لحد الآن لم أصدق خبر وفاته ولو حقيقة أسامة مات فهناك من يحل مكانه واحتفالات الأمريكان دلالة على أنه حقا كان بمثابة فوبيا ومحل رعب لهم ليت كل المسلمين كانوا هكذاا