اليهودي يبقى يهودي مهما كان ...ومهما ابدى من حسن النية والطيبة.
اليهودي صهيونيا كان أم يهودي عادي يبقى عدوا للاسلام والمسلمين..فالحذر كل الحذر من اليهود الغاصبين.
فالله تعالى قال" لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم." ولم يقل الصهاينة والنصارى.
اليهودي كان طيبا أم لم يكن فهو عدوي وعدوك الى يوم الدين.