[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انتقام الوردة

لكني لم أتذكر ذلك الا حين شاهدت روبن هود أول مرة

أحسست بتلك الظلمة في أحشاء أمي

و أذكر جيدا اني كنت أمعن النظر من خلال بطنها

هههههههه

والله كيم نحكي معاك

أمي كلما أرويها لها

لا تنفك تلقي الي بشبشبها

تقول

حابة تهبليني ؟؟؟

لا علينا

الآن مع ثاني قصة عند بداية العصور

أذكر أني عندما كنتْ

كنتُ وحدي

ممممم

تُراني أكبرهم ؟؟

لم أكبر كثيرا حتى جاء أول أخ لدود

لدود حينها

مالي به و انا ما كنت أفقه معنى الصغير

أذكر جيدا ( و ما أدراك ما ذاكرة الطفولة )

أني كنت أترصد غفلة أمي عنه

و جاااااء اليوم الموعود

و ليس هناك وقت لتضييعه

و
و
و
هوب

أحكمت غلق أنفه ب (معلِّقة ) الملابس ( ما تركبهاش بزاف أ سي مختلف ... اِعذر أسلوبي الركيك ... )

كهذه


و بعد مرور أكثر من دقيقة

كاد أمري يُفتضح

لولا ستر الله

(لحد الآن أحتار كثيرا ان أخي على قيد الحياة هههه )

و كنت كرهت نفسي لأن الخطة فشلت

و هذا الشعور لازال يرافقني

أكره حاجة عندي ننوي حاجة وما تصلحليش والا ما تكملش

هاته لم أروها لأحد من قبل

أول مرة أكتبها هنا

و بالاكو باااااااالاكو تبيّعوا

( شكرا على توضيحك الأحمر )

يُتبع ...

حــصْريًا .. و(لأولْ مرَّة على صفحاتِ الجلفة)

ثُمَّ ... لا عليْكِ ... سركْ في بيرْ >>>> زعمَا


بالعكْسْ اسلُوبِك الروائيُ مقبُول جـــدًا


وأنَا تعجَّبتْ من قولكْ :

أكره حاجة عندي ننوي حاجة وما تصلحليش والا ما تكملش


هههه والله إنتم خطيرِين

شُفتْ المصريَّة قالتْ أنها تتاسَّفْ لأنَّهُ لم يتسنَّى لهَا كسْرُ التلِفازْ ... وأنتِ [ لا زال يُرافقُني ]

هذهِ "لازْملْهَا" مُختصْ في علمِ [ الأمانِي والاحلام التي لم تُحقَّقْ .. على شرِّها ]

ثُّم إنهُ (لاشُكــرَ على واجِبْ التبادُل فِي المُنتدياتْ ) ... والفائدةُ مطلبٌ




بإنتظارِ [ عُصُــورِكْ ] المتبقيَّة