السلام عليكم
لاأدري ماذا أقول لك لأنك الوحيدة التي تعرف هذا الشعور ومهما حاول الاخرون معرفته لن يستطيعوا، لكن أظن أن الله كرم المرأة عندما جعل الرجل هو الذي يبادر لخطبتها ويدفع الغالي والنفيس لقاء قبولها به، لهذا في رأيي لابد لك أن تكثري من الصلاة والدعاء لله أن يطهر قلبك ويعمر قلبك بحبه. وإذا كانت لصديق أخيك نية في الإرتباط بك فسوف يبادر إلى ذلك وما عليك إلا الصبر. وربما نصيبك مع اخر أنت لاتعرفينه لحد الان فصوني عفتك العاطفية ومشاعرك له حتى يكتب الله لك نصيبك.
تقبلي مروري