خلال هذا الأسبوع رايت أنا وزملائي بالمتوسطة تلاميذ سنة أولى متوسط يجرون ويلعبون ويختبئون وراء الاشجار
فقال لي احدهم إنهم لم يشبعو من اللعب حرام عليهم يرهقونهم ببرامج لا تطيقها الجبال واحمال من الكتب لا تقوى
عليها العضلات المفتولة........... حسبنا الله فيك يابن بوزيد وكل منظريك وكل النقابات التى لا تحرك ساكنا الا لمصالحهم الشخصية أو وراء إنتفاع زائل واهملتم أجيالا بكاملها...