اللغز المحير حطت على كتفي حمامة بيضاء نشرت النور بقربي فأصبحت جنة غناء اقترب الأنام حولي برجاء فأصبحت أما حناء أو نهر يسقيهم بعطاء بعد أن كانوا في قحطاء و صبت علي الشمس النور و الضياء لكن مالي لا أجد الحمامة البيضاء بحثت عنها بقربي فذهبت دون رياء لكن ماذا دهاني إنها في عقلي و لساني وبها نلت وقار أهلي و أنامي و صرت محط أنظاري فيا أهل جلفة مدينتي هل عرفتم من هي حمامتي؟؟؟؟؟؟؟ التي وصاني عليها رسولي فأتعبتني لكنها أفادتني فردوا يا أهلي تجدون جوابي بين خاطرتي