و الله ظاهرة موجودة فعلا للاسف الشديد
و نسبتها في ازدياد مستمر
و هي عند الرجال و النساء معا
و هو ما يفسر طابع و عقلية اغلبية شباب اليوم اي اولادهم
ففاقد الشيء لا يعطيه
لم يكسبو الاخلاق يوما فمن اين يكسبوها للاجيال القادمة
غير انهم يشكلون قدوة سيئة و مفسدة في الارض مضاعفة
و الاكثر خطورة انهم لا يقبلون فكرة التغيير و التحسين من حالهم سوى نسبة قلييييلة جدا
كلما علق عليهم و نصحهم غيرخم كلما تمردو
الرفقة السيئة لها دور فعلا في تقليد بعضهم لكن من قلدوهم من اين جاءو بهذا
هي الابتعاد عن الدين و عن الثقافة
فهناك كفار وواعين مثقفين يعلمون ما ينفع و يضر من تصرفات و يملكون شخصيات بناءة و ايجابية لانفسهم و للمجتمع
ربي يهديهم و يخدي رججالهم
و نتقص هذي الظاهرة لانها فعلا تزداد انتشارا خاصة في تبذير المال على اللبس و الاهتمام بالمظهر كأهم شي مبتعدين على العقل
الرجال يحكمو قدرهم و يهتمو بنساءهم كعقل و فعل قبل الشكل حتى لا ينحرفن لاجل تبيان القوة و على النساء احترام انفسهن و شرفهن و خشية الله من مخالطة الرجال و وووضع حدود لعدم التطاول و كل واحد يلزم حده
و يبقى وراء كل فاسقة رجل ديوت و هم ايضا كثرو و ااصبحت لا السنتهم و لا ايديم تعمل في كبح تسيب و انحراف نساءهم و بناتهم و اخواتهم و جاراتهم
فان كان بفعل سحر الله يفكو عليهم و ان كان للنفاق و الخوف من البشر دون الخوف من الله ربي يسترنا