اقتباس: فإن جاز التسامح في تقسيم الدين إلى قشر ولبّ، فالقشر لم يخلق عبثاً، وإنما هو الحارس الأمين لما بداخله من اللب؛ لأنه لابد لكل ثمرة من قشرة السلام عليكم ماشاء الله اخونا أبو إبراهيم موضوع قيّم ، زادك الله علما وحلما بارك الله فيك .