فتح الله عليكم جميعا إخوتي وأخواتي في الله، يعلم الله أنني رضيت، ويعلم الله أنني إنما أكتب لهدف أساسي وهو: أن يوفقنا الله سبحانه لإنشاء المستشفى الوقفي الخيري للأطفال المصابين بالسرطان، هذه الفئة وغيرها من الفئات الأخرى التي تموت في بلادنا أمام أعيننا دون أن نتمكن من أن نفعل لها شيئا، علما أن العلم يتحكم اليوم في سرطان الدم بشكل جد متقدم، فلماذا لا نستغل ثرواتنا في رفع الغبن عن أبنائنا وإخواننا....إنها صرخة أستاذ جامعي لو عصروا دمه لوجدوا الجزائر ثم الجزائر ثم الجزائر، لكنني تجرعت المرارة في بلد العزة والكرامة، وآه وألأف آه يا جزائر العزة والكرامة (أدعوكم لقراءة قصة صبرينال في منتدى الأسرة والمجتمع، وأيضا مشروع المستشفى الوقفي الخيري للأطفال المصابين بالسرطان)
أخوكم الفقير إلى رحمة ربه الدكتور أبو صبرينال فارس مسدور