يجب ان يعترف الجميع باننا رواد المنظومة التربوية في العصر الحديث لان كل من هو في الساحة العملية اليوم من انتاجنا ولكل بداية نهاية فنحن اجتهدنا وانجبنا واجرنا على الله ومن الله وليس من المخلوق ولا نلتمس الرد الجميل من احد فنحن ادينا الامانة فان كانت كاملة فاولادنا سينتفعون من جزاؤها واجرها لاننا لم نعبث بها في الواقع ونحمد الله على السلامة في الراس والبدن والخوف كل الخوف على مستقبل من يحمل الراية بعدنا لانه سيصادف جيلا ولد في ظروف صعبة ومعقدة جدا والعرق دساس كما يقول الرسول صلى الله عليه وسلم .