وأخيرا ظهروا على حقيقتهم التي كنا نتحدث عنها والتي لم يصدقنا في كلامنا من هم وراءهم من المعلمين و الأساتذة المغلوبين على أمرهم...
حققوا هم مايريدون....و رموكم أو بالأحرى رمونا الى اللجان تتقاذف مصالحنا و مطالبنا من لجنة الى لجنة...وتحصلوا هم على ما ستكشفه الأيام...
فانتظروا ...
منتظرون...
والى اللقاء مع الحلقة القادمة من مهزلة النفايات