بطبيعة الحال الجزيرة لم تكن يوما تطمئن لأمن بقدر ما كانت تلوح لفتنة، بها وبكل صحفييها ومفكريها
وقد كنت الجزائر السباقة على ما أظن سنة 1999 في غلق مكتبها في الجزائر وقت ما طرحت إلى جانب فرنسا مقولة "من يقتل من" وكان من بين أولئك صحفيون جزائريون ما زالو اليوم يعملون في الجزيرة ويرسلون عبر بنك الجزائر الخارجي كل شهر ما قيمته تتراوح بين 100 و150 مليون سنتيم وبعد ثلاث أيام يهتفون إلى أهاليهم في الجزائر ليطمئنوهم عن دخول الوديعة المالية في الحساب البنكي.
ولكم هذا الفيديو الذي حذف ثلاث مرة من اليوتوب ثلالث مرات من قبل إدارة الجزيرة يوضح فبركة المواضيع خلال كواليس حصصهم وأخبارهم
https://www.youtube.com/watch?v=b6rGf...el_video_title