لم أعد اشك في نواياه بل تقينت بفتنتها والبحث على نشرها في البلدان العربية
لم تسخر أبواقها لما يفعله اليهود بفلسطين ولوكانت صادقة لنشرت لها حصة يوميا ولو ومضات اشهارية بأفعالا العدو ومايفعله الأمريكان والغرب بصفة عامة في مكان من العالم
إنها تتجه لدول وأنظمة عربية معينة ولاتمس رموز وأنظمة عربية معينة
قناة فتنة فأحذروها وإن لم أحلف فأني متيقن بأن من أصحابها من هو يهودي أو له نفوذ مع اليهود