اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amari dky
المشكلة الرئيسية التي نتخبط فيها أنه كلما حاولت القوة الواعية للأمة من أن تتحر من الطغاة وتطرد اللصوص وبائعوا الأوطان من القيادة أسرع هؤلاء الطغاة إلى تحريك أزلامهم وأذنابهم وهم دائما من عديمي المستوى العلمي والوعي هؤلاء هم من يفسد على الأمة أي تحرر من الطغيان
لكن المهم جميع عمليات التغير الكبرى في التاريخ تواجهها مقاومة رجعية بما في ذلك الدعوة المحمدية ولكن هذه الرجعية التي تجمع بين الخوف على المصالح وخشية الآتي سرعان ما تتلاشى أمام قوة الحق
|
أزلام من و أذناب من ؟ معنى كلامك هذا أن الثوار من أزلام القذافي لأنهم أيضا يعيثون في الأرض فسادا
دعونا من الشعارات الرنانة و تذكروا أن من علامات الساعة كثرة الهرج و المرج و تقاتل الناس فيما بينهم و هذا ما يحصل الآن ، أيام النهضة العربية و الصحوة الفكرية لم ترق الدماء و لكن قامت على سواعد أبنائها المفكرين و الدعاة و المصلحين أما اليوم فالعربي لا يعرف لغة سوى لغة السلاح حاكما كان أو محكوما
و أخيرا رجاء لا تقارنوا بين ما يحدث اليوم و بين الرسالة المحمدية فشتان بين الثرى و الثريا
آخر تعديل صُبح الأندلس 2011-04-22 في 08:31.
|