علّقت خديجة بن قنة على إصرار الرئيس عبد العزيز بوتفليقة على تجاهل مطالب فتح الإعلام المرئي والمسموع في الجزائر قائلة «الرئيس ما زال يعيش في زمن الأبيض والأسود. إنه لا ينوي فتح التلفزيون لأنّ نرجسيته العالية لا تتقبل النقد»
و أضافت «الرئيس لا ينوي ذلك، لأنه يخشى أن يفتح على نفسه أبواباً لن يقدر على إغلاقها. كذلك هو لا يتحمّل النقد بسبب نرجسيته العالية وتمحوره حول ذاته بوصفه مركزاً للدولة. عملية فصل التوأم، الدولة والرئيس، إشكالية كبرى في الجزائر. الإعلام السمعي البصري لم يعد مطلباً ترفيهياً بل سياسي ملحّ».
نقلا عن جريدة الأخبار اللبنانية يوم 19 أفريل 2011
تعليق : أعتقد أن فتح المجال السمعي البصري لقنوات مستقلة ليس قرار الرئيس وحده بل هو قرار من يقف خلف الرئيس