أين جمعية أولياء التلاميذ و أمينها العام و الذي دائما يتشدق بتغليب مصلحة التلاميذ، أوليست ظاهرة العنف و منحناها المتنامي تقضي على مستقبل أبنائنا. و هذا كله راجع من البرامج المستوردة و التي تطبق علينا بحذافيرها دونما تكييف و لا مراعاة لديننا و لتقاليدنا.
اللهم اني لا اسألك رد القضاء و لكني أسألك اللطف فيه، و لا حول و لا قوة الا بالله