يبقى للإختلاجات الداخليـّــة متسعا ً في قلوبنا ،،
فنتعاركـ معها ،، ويطول العراكـ ،،
ولكن فالنهايــة ،،
تبقى هي المنتصرهـ ،،
فلا نجد لنا منسعا ً اكبر من قلوب من أحببناهم ،،
وسعدنا بمعرفتهم ،،
ولقائــهم ،،
وحتى وإن كان من خلف أسماء مستعارهـ ،،
فيكفينا معرفة أقلامهم النيـّــرهـ ،،
وبوحهم الراقي ،،
عندها ،،
لا يسعنا الا ان نكن لهم كل تقديــر ،،
لأنهم إحتضنونا بقلوبهم قبل ان تحتضننا أقلامهم ،،
بكل الحب نلتقي ،، ويجمعنا دوما ً بوح ٌ يرتقي ،،