اننا نعيش ليس في دولة بل في مزرعة يحكمنا مجموعة من الرعاة وشعبنا هو مجرد قطيع من الغنم اينما اخذه الرعاة يمشي . لقد اطل علينا احد الكذابين وقال لنا لقد ممددنا لكم في عقود التشغيل التي هي عبارة عن اكذوبة حتى يتلهى بها القطيع لتثبت الايام انها مجرد كذبة حتى لا يثور القطيع في حين ان مزرعتنا بها ما يكفي ليعيش كل شخص حياة كريمة . فهناك اشخاص يتقاضون الملايير بدون ان يعملوا اي شيء فيما يوجد اشخاص يتقاضون الدنانير مثل الشبكة الاجتماعية فاي عدل هذا واي ديموقراطية هذا من يحكمنا هم عبارة عن كلاب وحتى الكلاب تحرس القطيع بل هؤلاء افترسوا هذا القطيه واكلوا من لحمه . والسبب يعود الى ان هذا القطيع لا يقول لهؤلاء الكلاب اي شيء .