والله كلنا لنا أبناء مقبلون على امتحانات مصيرية ،لكن ماباليد حيلة، وليس هناك من هم أشد حرصا على التلاميذ من الأساتذة فهم أبناؤنا ويهمنا مصيرهم.لكن الحل بيد الوزارة أو الحكومة التي جعلت من المربين الحلقة الضعيفة في سلم الوظيف العمومي رغم أهمية التربية والتعليم في حياة الأمة.