و لان الموضوع كتب في 02-08-2010 فإنه قد جاءت احداث الموضوع و تسايرت مع الوضع الراهن في ليبيا تماما و لعلّها جاءت سابقة للأوان و الله اعلم و لأن أسياد الحرب في ليبيا هم رجال الاعمال الان و الصفقات التي تنتسج في الخفاء و الناس نيّام للرفع