
أبحث عن كياني بين أقلام و أوراقي...
فلا أجد غير كلماتي ...
التي لا تطفئ حرقتي و الامي...
غير زيادتي هما فوق همي...
أحزاني تسرق امالي و أحلامي...
أبحث عن من تفهمني....
فلا أجد غير التفكير و الالم...
لماذا أنا هكذا؟...
أهو قضائي و قدري؟...
لن أنس من يوما فهمتني...
من ربتني و رعتني....
من كانت تفهمني في أفراحي و أحزاني...
سواء تكلمت أو بقيت في صمتي...
كانت تلك حبي ... طبيبتي...روحي....
كانت تلك أمـــــي....