حبيبي، كون نديروا على هذ الشروط واحد فينا ما يزوج ههههههههههههه
أمزح معك،
ولكن أرى أن الشروط تقديرية ومستقبلية، ولا أحد منا يعرف ماذا يخبئ له الغد
من جانب آخر، إن غابت كل الأفكار وإن أخفقت في كل الأجوبة، فلا ضير أن تحب مثلما أحب أجدادنا.
على الاقل كانت لهم رغبة واحدة: الحاصنة وبناء الأسرة
وبالتالي فالشرط الأخير هو:
إن أردت الحصاتنة وبناء أسرة فأقدم وعجل بالزواج.