بين نتاجي و راحتيك ما يشبه التناسق؛ كلتاهما تروج لساريها
فخواطري جعلتني مشاكسا لخابية ثكلى
و راحتيك كشفتا عن مكنون قلبك.
فهل تلمحين؟
الآن فقط أخرج من جديد فقد تمرغ مخاضي
بين زوال سأكون فيه سرمديًا
و تواجد فيك
فهل تلمحين ؟ كم من سحابة خالبة مرّت على علو تؤدتي فلم تروِ حقولي سوى يبابا..
وكم من منام مرّ في ليل اندثاري فلم يزدني سوى عذابا..
وكم من امل قد اصلحته بمدر الحزن فلم يتفتّق رتقي الا على الألم.؟
( يتبع )