الحمد لله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكر الله لك أخي الكريم جوابك وبما انك طلبت مني الجواب فأقول :
تأملت جوابك فوجدته على أضراب عدة منه ما هو خارج عن محل النزاع كاتهام من طعن في الصحابة والإئمة المتفق على إمامتهم على الإسلام
ومنه ما هو غير ملزم للغير لكونه قناعات شخصية لا تفرض على الغير ، والتطرق لهذا الضرب يفضي بنا إلى خلاف ما أريده من تعليقي ودردشتي
ومنها ما هو شبيه بمسألتنا ولكنه محتمل
وحتى تتضح فكرتي جيدا أقول :
1-أنا لا أنكر استعمال مفردة (الاتهام على الإسلام) لأنني أنا أتهم على الإسلام من طعن في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لأن تزكيتهم ربنانية قطعية الثبوت والدلالة
2- قد فصلت في مشاركتي الأولى وجهة نظري في اتهام الطاعن في ربيع على الإسلام
وحتى أكون وإياك على وفاق وبينة فحبذا اتحافي بمفهومك لمصطلح (الاتهام على الإسلام) لمن طعن في ربيع
هل المقصود به :
- الاتهام بالكفر والنفاق
- الاتهام بالبدعة والزيغ والضلال
- الاتهام بالخطأ
أو أمر آخر لا أعرفه ...