الهامش :
(1) الحديث رواه البخاري(7084)، ومسلم(1847).
(2) روى أحمد (4437)، والنسائي في الكبرى(11110) بسند حسن عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: خَطَّ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- خَطًّا فَقَالَ: ((هَذَا سَبِيلُ اللَّهِ)) ثُمَّ خَطَّ خُطُوطًا عَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ شِمَالِهِ ثُمَّ قَالَ: وَهَذِهِ سُبُلٌ عَلَى كُلِّ سَبِيلٍ مِنْهَا شَيْطَانٌ يَدْعُو إِلَيْهِ ثُمَّ تَلَا: {وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ، فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}[الأنعام: 153].
(3) [مسائل الإمام أحمد برواية أبي داود (1950)، ورواه الخلال كما في السنة (105) وفي المنتخب من العلل للخلال (169-170)، وتهذيب التهذيب(2/134)].
(4) انظر فتح الباري(1/225)، ومنهج الإمام أحمد في إعلال الأحاديث(2/947).
(5) [الثقات(6/175)، والكاشف(1/151)، وتهذيب الكمال(5/271-272)، وتهذيب التهذيب(2/134)].
(6).[علل الدارقطني (5/342)، المراسيل لابن أبي حاتم(572)، والتاريخ الكبير (6/461)، والطبقات الكبرى (5/173)، و سير أعلام النبلاء (4/449)]وانظر التفصيل في هذه الروايات كتاب: منهج الإمام أحمد في إعلال الأحاديث(2/949).
(7) انظر: التعليقات الحسان على صحيح ابن حبان(1/266)(177).
(8) وهو: (باب بيان كون النهي عن المنكر من الإيمان وأن الإيمان يزيد وينقص وأن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر واجبان).
(9).[مجموع فتاوى ابن باز(3/266)(5/66)(27/392-405)، وشرح مسلم لابن عثيمين: كتاب الإيمان: شريط: 7].