ثليجة البيضاءْ ..
تبْـحـثُ عن ســريرْ
تعــوّدت ثليـْـجـَـة ٌ تنــَـامُ في الحــريـرْ
أصــحابــُهـا الأقـْـزامُ..
ســريـرُهمْ صــغـيرْ
أحــلامــها الصـغيرهْ
كــبيـرةٌ كبــيرهْ
تطمع في إيجادْ سريــرا بـِقـلْبـِكم الكبيرْ
فالحبّ قي القلوب
و ليس في الســريرْ
لكــنّها بحلْمها ترغــب بالكثيرْ
ترغبُ في الحضـور ِ..
بالعالم المثيرْ
تشارك الكبارَ تنـفّس العبيرْ
قد حرموها قرناً..
من فسحة العبيرْ
و تركوها دهــرا ً
بالقيد كالأسيرْ
فهلْ لي بينـَكم مكانْ أمْ أستديرْ
في انتظار ِ ترحيبكمُ المنيرْ