2011-04-17, 20:19
|
رقم المشاركة : 2
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
لم أتصوّر أن الريب يوما حدّا يلقيني
أبكي خيبتي بعد أن كنت فرحا وأن وهجي بين ضلوعي.. سيغزل كفنا على وأد و يعطى لقلبي من طفح الانتهاك مالا يشتهيه.
بلا شك سأعتبر ب ليلة قد اكتست إلى أطرافي و ما لبثت
حتى أفل قمرها باستحياء و تعب و انزاحت طيورها في متسعي
ستلمحين هنا
بعض من حناياي تتلوّى،
و ربما ؟؟
بعض ملامح مكفهرة ،
بل و ترين وكلّ شيء في غمرة فرح قد بدأت تأخذ لونا آخر حتى دموعي..
( يتبع )
|
|
|