- إذا غاب عن ذهنك تعيين نية أي صلاة سوف تصلي فنقول
يعينها الوقت , أما في النفل المعين كالوتر والضحى والرواتب
فلابد أن تنوي مثلا الوتر إن صليته ولكن مانويت الوتر وفي أثناء الصلاة نويتها وتر فهذا لايصح ص 179
- إذا جاء رجلان رأى شخصا يصلي وحده فأرادا أن يأتما به فلينبهاه فإن سكت فقد أقرها وإذ رفض فليشر بيده أن لاتصليا
خلفه وهذا هو الأحوط والأولى ص 181
- وفي الرقاب:
ذكر العلماء أنها تشمل ثلاثة أنواع :
1- أن تشتري عبدا فتعتقه
2- أن تساعد مكاتبا في مكاتبته ، والمكاتب هو العبد الذي اشترى نفسه من سيده
3- أن تفك بها
أسيرا مسلما ص 199و200
- الهدى إذا ذكر وحده يشمل العلم والتوفيق للحق , أما إذا قرن
معه ما يدل على التوفيق للحق فإنه يفسر بمعنى العلم ص 251
- اليمين " أي الحلف "
على الماضي ليس فيه كفارة لكن صاحبه يكون سالما إذا كان
صادقا ويكون آثما إذا كان في حلفه كاذبا , أما في المستقبل
ففيها الكفارة ص 253
- إذا حلفت على شيء ورأيت غيرها أتقى لله منها فكفر عن يمينك
وأت الذي هو أتقى لقوله صلى الله عليه وسلم
" فرأى غيرها خيرا منها فليكفر عن يمينه وليأت الذي هو خير "
ص 253
- اليقين هو ثبات وإيمان ليس معه شك بوجه من الوجوه وهو أعلى درجات الإيمان , والتوكل ثمرة من ثمراته ص 256