للاسف الشديد رجعت ريمة لعادتها القديمة
لن تكون اي شفافية في ظل هذه الصلاحيات ما دام نفس الاشخاص هم من يسيطرون وتحكمون في مصير الشباب وان تعدد الوسائل
وهاته الاصلاحات بل الاحرى الاطاحات انها مهزلة من مهازل الادارة العمومية .
فالى متى نتخبط في نفس الاشياء والى متى ندور في نفس الدائرة .....نسال الله الخير فينا