وَصَبَاحُكُمْ سَعْدٌ إلَّا مَنِ انْقَلَبَا
أَوْ غَطَّ فِى نَوْمٍ أَوْ فَارَقَ الْأَدَبَا
فالسَّوْطُ مَرْجِعُهُمْ وَيَرَوْنَهُ عَجَبَا
أَحْسَنْتَ يَا وَلَدِى أَعْرِبْ إذاً غَلَبَا
*****
وَاللهِ مَا قُلْتُهَا إِلَّا لَكُمْ رَغَبَا
بَلْ عَفْوَكُمْ اَرْجُو إِنْ رُمْتُمُ غَضَبَا
يَاسَيِّدِي فَلْتَدَعْ فَالضَّرْبُ اَكْرَهُهُ
اَمْ أَنَّ فِي سَوْطِكُمْ تَرْجُونَ لِي رَهَبَا