فإذا اتفقنا علام سبق
فإنني أقول وبكل صدق وأمانة
أن السؤال الذي يمكن أن يطرح ليس كم هو عمرك في السعادة
لا، الحمد لله عشنا ونعيش حياتنا في سعادة وهناء
ولكن ربما نقول السؤال
كم عمرك مع الأحزان فنقول إن ذلك قليل ولله الحمد
وحتى في هذا القليل نقول نوكل أمرنا إلى الله تعالى
ونصبر فتتحول أحزاننا إلى مصدر للأجر والثواب
عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير