اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جواهر نقية
ويكيليكس: قطر تستخدم الجزيرة كوسيلة للمساومة في السياسة الخارجية ولتوسيع نفوذها وتأثيرها في المنطقة
لندن-فلسطين برس- نقلت صحيفة الجارديان،البريطانية عن إحدى الوثائق التي سربها موقع ويكليكس، والتي تضمنت عدداً كبيراً من البريقيات المرسلة من السفارات الأميركية في الخارج إلى المركز في واشنطن.
وركزت إحدى هذه البرقيات على قطر، وقناة الجزيرة.
وتقول الصحيفة إن احدى الوثائق المسربة تشير إلى أن قطر تستخدم قناة الجزيرة الاخبارية كوسيلة للمساومة في السياسة الخارجية.
وتناقض الوثيقة المسربة ما تذهب إليه قناة الجزيرة من أنها مستقلة من الناحية التحريرية.
وقالت البرقية أن رئيس الوزراء القطري حمد بن جاسم آل ثاني قد عرض على الرئيس المصري حسني مبارك التخفيف من حدة انتقادات الجزيرة لمصر، مقابل أن تعدل الأخيرة من موقفها إزاء المفاوضات الفلسطينية-الإسرائيلية.
ويضيف التقرير، الذي نشرته الصحيفة، أن السفارة الأمريكية في الدوحة قالت في برقية أرسلت إلى الولايات المتحدة إن العلاقات بين قطر والسعودية "تتحسن بصورة عامة بعد أن قللت قطر من انتقاد العائلة المالكة السعودية على قناة الجزيرة".
وتتابع الصحيفة أن السفير الأمريكي في قطر قال "إن مقدرة الجزيرة على التأثير في الرأي العام في كل المنطقة هي مصدر جوهري لنفوذ قطر".
وتقول الصحيفة إنه على الرغم من أن السفير وصف تغطية قناة الجزيرة بأنها "حرة ومنفتحة نسبيا"، لكنه أضاف "تظل الجزيرة واحدة من أكثر وسائل قطر الدبلوماسية والسياسية قيمة".
وتشير الجارديان إلى أن أمير قطر الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني –حسب الوثائق- رفض عام 2001 طلبا من الولايات المتحدة لمنع قناة الجزيرة من منح الكثير من الوقت لتسجيلات زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن وشخصيات أخرى معادية لواشنطن.
بارك الله فيك يا أستاذ الفكر السليم هل عرفت مصدر قوة الدويلة الصغيرة هناك دويلة في دويلة هي من جعلت تلك الدويلة بلد بمساحة كبيرة كمساحة روسيا وشعب ضخم فاق الصين ونفوذ كبير كنفوذ أمريكا .....أصبح العرب في ظل الصراع القائم لاشئ مع مخططها توسيعي وتقزيم كل الدول العرب..
|
جزاك الله خير اختنا جواهر جزاك الله خير على هذه الإضافة القيمة و النادرة إلا على من لم يبحث ليعرف الحقيقة كاملة باستعمال العقل البشري القادر على صناعة المستحيل .
أصبح كما قلت أختي كل شيء ظاهر للعيان و على الملأ و الناس ترى بأم العين و هم يقولون لا ليس هذا ما نريده ان يحدث ، و كأنهم أصبحوا يملون على الناس ما يريدونه أن يكون ، كما أصبحت تطالب الدول العظمى بالتدخل ولو باستعمال القوة في شؤون الآخرين من الدول الإفريقية و العربية على وجه الخصوص بما منّ عليهم الله من رزق تحت باطن الأرض و هم يبكون بكاء المرير ويقولون يعطي الله اللحم الطازج لمن ليس لديه أسنان و يتعجبون ، من غباء العرب و الادهى من ذلك أن الوسيلة للإطاحة بهم و ذلهم هم العرب أنفسهم فيا لهم من أغبياء .
المسلم الحقيقي يتّسم بالفطنة
و ليس من نراهم الان للهو يطالبون و زرع العلمانية ينشرون و الابتعاد عن الدين يترجون و الفتنة و على رأسها يعششون ، فلو كانوا فطنين لكانوا نِعْم المسلمين .
أصبح كلّ من عليها يخاف كميرا موجهة إليه ،لأنهم و بكل أسف و بآلاتهم المتطورة سيرى الشعب صورة المتحدث لكن الكلام ليس الكلام الذي قاله لانهم سيصنعون له الكلام فيكون متطابقا مع تحريك الشفاه ، يا سبحان الله ، رأينا بأم أعيننا على شاشة العربية و الجزيرة و كيف يضعون اختصارات الكلام بالبند العريض على الشريط الاحمر عاجل و هو لا يمتّ بصلة بما قاله المتحدث حتّى انه يحتار و يقول كيف ترجم كلامي على هذا النحو طبعا هذا هو خبث القنوات العميلة
إنها لا تريد الرجوع عن مطلبها حتّى تصبح كل دول العرب الـ21 باستثنائها دويلات صغيرة شبيهة بها و سيتحقق ما كان يترجاه سايس بيكو في هذا القرن بالذّات أو في هذه السنة بالذّات و إنما هذه هي البداية
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abou_khaled
الجزيرة مشكوك في أمرها منذ زمن
من بين الشروط التي وافقت عليها قناة الجزيرة منذ إنطلاقها, هي عدم التعرض لقطر و رئيسها
ما يحيرني هو
كيف تحصل الجزيرة على تسهيلات و موافقات غير مسبوقة لأجراء حوارات مع أكبر الشخصيات في العالم من بينها رؤوساء اميركا و ووزرائها و جنرالاتها, و هم ينتقدونها ليلاً و نهاراً, حتى في أيام الحرب على العراق و أفغانستان ؟
حتى مع اليهود كيف يحدث ذالك ...؟ !
هناك معتقلات و سجون في إسرائيل لم تدخلهم أي قناة قبل الجزيرة
|
بارك الله فيك أخي أبو خالد على المرور الطيب جزاك الله خير
ذكرني هذا حين كنت صغيرا حديث السن و انا اسمع مقولة تترد على مسامعي يقولها الشيوخ و المثقفين في أي حديث حين يتكلمون سواء في المقاهي او الأماكن العمومية و هو :
أنهم كانوا يقولون قال ديغول سنخرج من شمال إفريقيا و بالأخص الجزائر ، لكننا سنعود بعد مضي 50 سنة من الآن يعني سنة 1962 و قد بدأت تتضح لي الآن المقولة بشكل جيد .
و عادت فرنسا و أعلامها قد بدأت ترفرف في شمال إِفْرِيْقِيَّا عامّة و ليبيا خاصّة و تراب الجزائر ولو بشكل طفيف و هذه بداية السنة و مازال الوقت طويل .
و قد أعاد التاريخ نفسه كما قال ثيدور هرتزل بأنه سيدخل ارض الميعاد بعد 50 سنة و فعلا دخلها في سنة 1948 و كانت بداية كما هي البداية بالنسبة لشمال إفريقيا الآن .
لو كان التغيير إسلامي كما حدث في الجزائر في سنة 90 لكان الشعب العربي كله او مليار و نصف مسلم كلهم مع هذه الثورات
لكن أن نرى عرب و مسلمين يحملون إعلام فرنسا في ليبيا فهذا عيب و عار و لا و لن نسميها ثورة بل هؤلاء حركيين أو كما كان القايد في قديم الزمان و من باع تراب الجزائر و فتح أبواب سيدي فرج للداخلين
جزاكم الله خير