في أعتقادي كمعلم صاحب خبرة طويلة أنه لا فائدة ترجى من الدروس الخصوصية ومن يقوم بها هدفه الأول والأخير مادي وقد أوافق الأستاذ في وصف الأولياء ممن يدفعون أبناءهم لذلك با السذج