اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسُف سُلطان
وكذلك كنتُ أحسب .
حتى الضباب ليس ذلك لونه ، فهو من تحت الضباب .. يُشبهُ الضباب .
ثمّ
لا تثق بألوان الأشياء ، ثق فقط بلمستك عليها .
علابالك :
أمرٌ واحد يجعل الضباب جميلا (أو كما تعكسه الزجاجات لديّ
حين نقف تحت الضباب لنتشابه كثيرا .
|
لنتشابَهَ كــــثِيرًا .... تحْتَ الضَّبابــْ
ألْهمْتَنِي يا هَــذَا ........ يا أحمرَ ... وأنَا الازرقُ منْ يُحدِثُكْ .... هلْ نتشابهُ على ما بيْننا من [ درجاتِ الألْوانِ ]
ماذَا لوْ إختفيْتَ [ ما تحتَ الاحمر ] ..... وتماهيْتُ ما[ فــوقَ البنفْسجِي ] ؟
هلْ نرانَا في [ زجــــاجاتُك ] ؟؟
وهلْ للضَّبابِ يـــــــدْ ؟
كلامُكَ مُحــــيطٌ يا هَـــذَا
ومُــــلْهِمْ
لمْ اكُنْ أعلــمُ هـــذَا إلاّ منْ قولِكْ .... فلقد أعطيْت للضَّبابِ [ ما يجعَلُه لديَّ مرادًا ] ....... [ احيانًا ]
كمْ هُـــو جمـــيلٌ أنْ نغمِسَ كُلَّ عُنصريتَنا وتمييزَنَا .......... فِي [ الضَّبابْ ] .... لتتشابَهَ الأشْياءُ ...... فلاَ نفرِقْ
سأقِفُ وســطَ الضَّـــبابْ ..... لنتشابَهْ ...... لكنْ قبْلَ ذلِك ..... يجبُ أنْ أسألَ نفْسِــي كثيرًا .... [ هــلْ رأيْتُك سابِقًا بعيدًا عنِ الضبابْ ]
جمـــيلٌ أن اعرِفك تحْتَ سمـــــاءٍ زرْقاءْ ......... ثُمَّ أدخُــــــلُ الضبَاب منْ أجلِكْ .... لتتماهَى الفوارِقُ التافِهة
يُوسفُ ........ أنـــــتـــَ منْ يوسُفَ فِي [ جمالِ ] الإلْــــــهامْ
حضُورُ كلماتِكــــَ كـــبيرٌ .... شُكرًا بحجْمِ إلهـــامِكْ