لازلنا نضيع يا أحمد بحثا عن الصدق والطهر والوفاء
وفي كثير من الاحيان نتسائل الى أي حد
باستطاعتنا ان نكون صادقين مع أنفسنا
ان نحافظ على الطهر والوفاء
في حال ظننا أنفسنا طاهرين أوفياء
قبل أن نصدق مع الآخرين
المشكلة ليس في الخيار فقط
لا تعتبر هدا ردا وافيا
لاني مازلت لم أفهم
ولي عودة ان شاء الله
دمت بود ...