[]النثر كانت مصيبته افدح لان الكتابة في النثر كانت اكثر من الكتابة في الشعر فقد الف في النثر كل من هب و دب لانه مرسل خالي من الوزن و القافية التي تقيد الشعر و التي استطاعت ان تحافظ عليه في حدود ما من مظاهر الضعف اما النثر فقد اصيب بكل مظاهر الضعف في الكتابة و مع ذلك الفت المصنفات العلمية و ذلك لتمكن العلماء من نقل علوم الاعاجم و اشهر هولاء العلماء القزويني ابن خلدون ابن خلكان ابن منظور