هذا الدجال المدعو شاكير جندته المخابرات الليبية للتجسس على المعارضة وادعى انه معارض ولما سقط القناع عاد لحمل بوق المديح للطاغية
انتهى عهد تليفزيونات الكذب والمدح للحاكم حتى درجة التأليه
الآن الامور واضحة
والذين لا زالوا في السبعينات انقولهم رانا في 2011