لما عف عن الحرام هددته فقالت:
"ليسجنن وليكوناً من الصاغرين"
فلما ثبتَ على الحق اعترفت فقالت:
"انا راودته عن نفسه وانه لمن الصادقين"
فكان جزاؤه أن الملك قال:
" انك اليوم لدينا مكين امين"
لهذا سمي صديقا
هو الشيطان يهددنا،
هي النفس لحظة التوبة تعترف
هو الله يمكننا من هديه وتوفيقه ويجازينا
فقط لما نكون صادقين
اللهم احشرنا مع الصديقين والشهداء والصالحين