النظام السوري يقف في وجه التمدد الصهيوني في المنطقة ويكفي حقد الغرب عليه في إعلامه كشهادة للنظام السوري و هذا مايهمنا نحن كجزائريين أما السياسة الداخلية في سوريا فالشعب السوري هو الذي يحكم عليها وهو وحده من يحق له محاسبة قيادته فأهل مكة أدرى بشعابها ... وكذلك ما لاحظته أن بعض الإخوة يستعملون مذهب الرئيس السوري كحجة تعيب النظام وهذا أمر الله وحده من يحاسب عليه وليس البشر