الشوق للمدينة المنورة لا يوصف السير في شوارعها له طعم خاص هدوء وسكينة وطمأنينة المسجد النبوي حدث لا حرج أما الصلاة في الروضة فلا تحرك في الأشواق أكثر والوقوف والمواجهة الشريفة وإلقاء السلام ..فيا سلام عليها اللهم تقبل منا زيارتنا ولا تجعلها الأخيرة