قلت هذا منذ أول رصاصة أطلقت في ليبيا بأن الذين يسمّون أنفسهم ثوار و هم غير قادرين على الثورة فاصبحوا يطالبون بدخول دول كافرة الى بلدانهم لاستعمارهم بطريقة سلمية كما بدئوا الثورة سلميا فعادت حربا عليهم و على غيرهم
إنهم سيندون و سيندم كل من كان في صفهم على ما كان و سيصبح من أمرهم لأنهم حملوا عصى ثقيلة عليهم حملها ولو كانوا قادرين لما استنجدوا بأسيادهم الكفار ، فسحقا لهم و سحقا لكل ليبي رفع راية فرنسا و ايطاليا التي طالما حاربها عمر المختار
سحقا لكل منافق و حركي غدّار
لكن الحقّ لا محالة هو من سينتصر