[رشيد آل عمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماعا ميعو

اما المرآة فستبقى مرآة
ولانعول عليها القراءات

اما غياب الصديق فلوعة فراقه مميتة فعلا

ومن حزن لفراق صديقه تاكد ان الصِفات الحميدة تتجمع في ذالك الصديق الوفي
الصديق الصريح..... لصديق المؤتمن على سره
الذي يخاف عليه

حقيقة ماطرحته لمس كثير من حقائق البشر في تعاملاتهم

طرحك في الصميم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



اخي الفاضل " ماعا ميعو"
انما قصدت بالمرآة
النفس التي تجلس لتحاسِب على زلاتها وهفواتها


اما الصديق فهو تلك المرآة الكبيرة التي تجدها حاضرة
عندما تتكسر مرآة النفس


هنيئا لك التحليل المميز



شكرا لك اخي
شكرا والف