صادق البرلمان الجزائري بأغلبية ساحقة 500صوت مقابل اقل من20صوت للمعارضة لصالح التعديل الدستوري المقترح من طرف رئيس الجمهورية و بذلك تكون الجزائر قد قطعت شوطا كبيرا في التقدم الديمقراطي و قضت قضاء جذريا على ما يسمى بالمعارضة فلا احزاب و لا برلمانيين ولاهم يحزنون فالكل مع السلطة ومن عارضها فاولئك هم الكافرون وهم الخونة وهم المرتزقة -حسب تصريحات بن صالح و امثاله-