اتعلم الجراة و الوقاحة هي ميزة جيل هذا الوقت انا اوافقك الراى صغيري علئ ما قلت لكن ما كان لك ان تطلع على امور لا تخصك فانشغالات الاساتذة امر يخص الاساتذة فكان عليك ان تذخل القسم الخاص بك لا قسم الاساتذة لكن لا اعيب عليك اعيب على الظروف التي جعلت التلميذ يتجرا ان يقول لاستاذه كلاما مماثلا مضى زمن كنا نخاف ان نضع اعيننا في اعين استاذنا و لا تقل لي ان الاستاذ تغير ففى كل زمان هناك الصالح و الطالح